Slider

24/2/2021

لوغو منبر الشتات

منبر الشتات

الصوت الصادق الحر والصريح. صوت الحرية ضد العبودية. صوت الديموقراطية ضد الدكتاتورية. صوت المظلوم على الظالم والمحكوم على الحاكم. صوت المقاومة ضد المساومة. صوت المنتصرين على الإنهزاميين.

صوت العدالة والكرامة والشهامة. صرخة ضد الإستبداد والإستعباد والفساد. صوت الشهداء والأسرى والجرحى.

لا مفاوضات ولا صلح ولا اعتراف، فلسطين كل فلسطين من الميه للميه.

*  الرئاسة السورية:

– الشعب السوري سيحتضن ذكرى أنيس النقاش في وجدانه، كما احتضنته دمشق في آخر أيامه.

– الفقيد أنيس النقاش أمضى حياته مقاوماً ضد الإحتلال وأتباعه في منطقتنا.

*  المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس قي القدس:

– أُعَزّي أحرار الأمة العربية والإسلامية الذين لم يتزحزحوا من خطهم.

– الفلسطينيون كانوا يستمعون إلى الراحل الكبير بشغف، لأنه كان يُعبر عن لسان حالهم. نحن الفلسطينيون خسرنا ثائراً بقي مع قضيتنا حتى الرمق الأخير.

– لقد آمن بأن القضية الفلسطينية هي القضية الأعدل، ودفع أثماناً غاليةً من أجل مبادئه ورسالته.

– النقاش كان رجلاً رصيناً وصادقاً، ورجلاً لا يتبدَّد ولا يتغير.

– لقد ترك لنا إرثاً، بأنه لا يضيع حق وراءه مُطالبْ.

– إنّ شعباً فيه أنيس النقاش ومناضلون آخرون سيستعيد حقوقه من دون شك.

– أبلغ الراحل قبل وفاته بعدة أسابيع بأنَّ الحرية لا تُقدَّمُ لطالبها على طبقٍ من ذهب، وقال أنّ الحرية تحتاج إلى تضحيات والوحدة، ورسالته لنا أننا سننتصر حتماً.

*  رئيس الوزراء السابق عادل عبد المهدي: 

نُعزّي العالمين العربي والإسلامي وأحرار العالم برحيل النقاش.

النقاش قضى حياته دفاعاً عن القضايا العادلة، وعن فلسطين، وكان مقاتلا مبدئِياً ومفكراً وباحِثاً.

*  مساعد مكتب المرشد خامنئي للشؤون الدولية محسن قمي:

– دَعْمْ النقاش الشجاع لحقوق الشعب الإيراني ضد جبهة الإستكبار المُتغطرسة، هو أبرز معالم سيرته.

– مسيرة النقاش لن تُمحى من ذاكرة الشعب الإيراني ودعاة الحرية في العالم.

*  المكتب السياسي لأنصار الله:

– الراحل النقاش، حمل لواء فلسطين كقضية مقدَّسة، آمن بها في صباه، وظل يكافح عنها طيلة حياته.

– الراحل الكبير أنيس النقاش مِثالٌ للإنسان الملتزم، الذي لا يبيع ولا يُشْترى، رغم كل التهديدات والإغراءات.

– رحيل النقاش خسارة كبيرة لما كان عليه من مبدئية في المواقف، وثقافة فكرية وسياسية واسعة مكَّنَتْه من مواكبة التطورات أولاً بأول.

*  وزير الخارجية السوري فيصل مقداد:

– أنيس النقاش عرف بمواقفه المقاومة ومبادئه الثابتة.

– النقاش عبر بشجاعة وفي أحلك الظروف عن المشاريع التي تستهدف وحدة بلداننا العربية.

*  حُكام السعودية فتحوا خطوط الإتصال مع تل أبيب، لتشكيل تحالف ثنائي في وجه بايدن.

* قناة كان الإسرائيلية: اتصالات مكثفة بين الرياض وتل أبيب لتهدئة غضب بايدن.

*  المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي: نُعيد ضبط العلاقات مع الرياض، والرئيس بايدن سيتحدث مع الملك سلمان في الوقت المناسب.

* فورين بوليسي: منذ الإنتخابات الأمريكية في نوفمبر وابن سلمان يسعى لتحسين العلاقات عبر صندوق الإستثمارات، وكأنه استشعر بأن الرئيس بايدن لا يجد داعياً للإتصال بابن سلمان.

* صحيفة بوليتيكو: بعد سنوات من حصول الزعماء المستبدين في الشرق الأوسط على كل ما يريدونه، فإنه قد بات لزاماً عليهم أنْ يدركوا أنَّ تلك الأيام قد ولَّتْ.

*  المقررة الأممية أغنيس كالامارد تدعو إدارة الرئيس بايدن على المشي بنشر التقرير السري لجريمة قتل الصحفي الخاشوقجي.

*  المبعوث السابق دينيس روس: لقد ارتكبت إدارة ترامب أكبر خطأ بإعطائها شيكاً على بياض لإبن سلمان ليفعل ما يريد بدون محاسبة.

* عائلات ضحايا الجنود الأمريكيين، الذين قُتلوا برصاص الملازم السعودي، ترفع دعوى قضائية ضد المملكة.

24/2/2021

بيانات الاتحاد

Slider

بيانات الاتحاد

Slider

نشرة صوت الشعب

2023-01-24
نبض الشعب 24-1-2023
2023-01-17
نبض الشعب 17-1-2023
2022-08-30
نبض الشعب 30\8\2022
2022-08-29
نبض الشعب
2022-08-25
نبض الشعب 25\8\2022
Slider

نشرة صوت الشعب

2023-01-24
نبض الشعب 24-1-2023
2023-01-17
نبض الشعب 17-1-2023
2022-08-30
نبض الشعب 30\8\2022
2022-08-29
نبض الشعب
2022-08-25
نبض الشعب 25\8\2022
Slider

24/2/2021

لوغو منبر الشتات